-
بوليديوكسي ريبونوكليوتيد (PDRN)
بوليديوكسي ريبونوكليوتيد (PDRN) هو جزء محدد من الحمض النووي (DNA) يُستخرج من الخلايا الجرثومية لسمك السلمون أو من خصيتيه، ويشبه تسلسل قاعدته الحمض النووي البشري بنسبة 98%. PDRN (بوليديوكسي ريبونوكليوتيد)، وهو مركب حيوي مُستخلص من حمض نووي لسمك السلمون مُستدام المصدر، يُحفز آليات إصلاح البشرة الطبيعية بفعالية. يُعزز الكولاجين والإيلاستين والترطيب، مما يُقلل التجاعيد بشكل ملحوظ، ويُسرّع الشفاء، ويُعزز حاجز البشرة الصحي والأقوى. استمتعي ببشرة مُتجددة ومرنة.
-
نيكوتيناميد أدينين ثنائي النوكليوتيد
NAD+ (نيكوتيناميد أدينين ثنائي النوكليوتيد) هو مُكوّن تجميلي مُبتكر، يُقدّر لتعزيزه طاقة الخلايا والمساعدة في إصلاح الحمض النووي. بصفته إنزيمًا مُساعدًا رئيسيًا، يُعزز هذا المُكوّن عملية أيض خلايا الجلد، مُقاومًا بذلك التباطؤ المُرتبط بالتقدم في السن. يُنشّط السيرتوينات لإصلاح الحمض النووي التالف، مُبطئًا بذلك علامات الشيخوخة الضوئية. تُشير الدراسات إلى أن المنتجات المُدعّمة بـ NAD+ تُعزز ترطيب البشرة بنسبة 15-20% وتُقلّل الخطوط الدقيقة بنسبة 12% تقريبًا. غالبًا ما يُستخدم مع برو-زيلان أو الريتينول لتأثيرات مُضادة للشيخوخة مُتكاملة. نظرًا لضعف ثباته، يتطلب حماية ليبوسومية. قد تُسبب الجرعات العالية تهيجًا، لذا يُنصح بتركيزات 0.5-1%. يُستخدم هذا المُكوّن في منتجات فاخرة مُضادة للشيخوخة، ويُجسّد "تجديدًا على مستوى الخلايا".
-
نيكوتيناميد ريبوسيد
نيكوتيناميد ريبوسيد (NR) هو أحد أشكال فيتامين ب3، وهو مُمهد لـ NAD+ (نيكوتيناميد أدينين ثنائي النوكليوتيد). يُعزز مستويات NAD+ في الخلايا، مما يدعم استقلاب الطاقة ونشاط السيرتوين المرتبط بالشيخوخة.
يُستخدم NR في المكملات الغذائية ومستحضرات التجميل، وهو يُعزز وظيفة الميتوكوندريا، ويساعد في إصلاح خلايا الجلد ومكافحة الشيخوخة. تشير الأبحاث إلى فوائده في تحسين الطاقة، والتمثيل الغذائي، والصحة الإدراكية، إلا أن آثاره طويلة المدى لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدراسة. توافره الحيوي يجعله مُعززًا شائعًا لـ NAD+. -
بولينيوكليوتيد (PN)
بولي نيوكليوتيد (PN)، التركيب الأساسي للحمض النووي لسمك السلمون يتوافق تمامًا مع الحمض النووي البشري، بنسبة تشابه تصل إلى 98%. يُنتج بولي نيوكليوتيد (PN) عن طريق تقطيع الحمض النووي لسمك السلمون بشكل متساوٍ واستخلاصه بدقة، وهو الأنسب لجسم الإنسان، باستخدام تقنية حاصلة على براءة اختراع. يُوصل إلى طبقة الأدمة في الجلد، ويُحسّن الحالة الفسيولوجية الداخلية للبشرة المتضررة، ويُعيد بيئتها الداخلية إلى حالتها الطبيعية، ويُعالج مشاكلها بشكل جذري.PN (بولي نيوكليوتيد) هو مركب حيوي متطور في العناية بالبشرة الفاخرة، يتميز بقدرته على تعزيز إصلاح البشرة، وتعزيز الترطيب، واستعادة توهجها الشبابي والصحي، مما يجعله بارزًا في تركيبات مستحضرات التجميل عالية الأداء.
-
ثلاثي هيدروكلوريد سبيرميدين
ثلاثي هيدروكلوريد سبيرميدين مُكوّن تجميلي قيّم. يُحفّز الالتهام الذاتي، ويُزيل خلايا الجلد التالفة، مما يُقلل التجاعيد والبهتان، ويُساعد على مكافحة الشيخوخة. يُقوّي حاجز البشرة عن طريق تعزيز تخليق الدهون، وحبس الرطوبة، ومقاومة العوامل الخارجية المُسببة للإجهاد. يُعزّز إنتاج الكولاجين مرونة البشرة، بينما تُخفّف خصائصه المُضادة للالتهابات التهيج، مُتركًا البشرة صحية ومُشرقة.
-
اليوروليثين أ
اليوروليثين أ هو مُستقلب ما بعد حيوي قوي، يُنتَج عندما تُفكِّك بكتيريا الأمعاء الإيلاجيتانينات (الموجودة في الرمان والتوت والمكسرات). في مجال العناية بالبشرة، يُحتفى به لتنشيطهأكل الميتوفاجي—عملية تنظيف خلوية تزيل الميتوكوندريا التالفة. هذا يُعزز إنتاج الطاقة، ويُكافح الإجهاد التأكسدي، ويُعزز تجديد الأنسجة. مثالي للبشرة الناضجة أو المُرهقة، ويُحقق نتائج مُضادة للشيخوخة من خلال استعادة حيوية البشرة من الداخل.
-
ألفا بيسابولول
بيسابولول، مُكوّن متعدد الاستخدامات، لطيف على البشرة، مُستخلص من البابونج أو مُصنّع لضمان تماسكه، يُعدّ أساسًا لتركيبات مستحضرات التجميل المُهدئة والمضادة للتهيج. يشتهر بقدرته على تهدئة الالتهابات، ودعم صحة حاجز البشرة، وتعزيز فعالية المنتج، وهو الخيار الأمثل للبشرة الحساسة، أو المُجهدة، أو المُعرضة لحب الشباب.
-
الثيوبرومين
في مستحضرات التجميل، يلعب الثيوبرومين دورًا هامًا في ترطيب البشرة. فهو يُعزز الدورة الدموية، ويُساعد على تقليل الانتفاخ والهالات السوداء تحت العينين. بالإضافة إلى ذلك، يتميز بخصائص مضادة للأكسدة، تُزيل الجذور الحرة، وتحمي البشرة من الشيخوخة المبكرة، وتجعلها أكثر شبابًا ومرونة. بفضل هذه الخصائص الممتازة، يُستخدم الثيوبرومين على نطاق واسع في المستحضرات، والزيوت العطرية، ومستحضرات الوجه، وغيرها من مستحضرات التجميل.
-
ليكوشالكون أ
يُستخلص الليكوكالكون أ من جذر عرق السوس، وهو مركب حيوي نشط يُعرف بخصائصه الاستثنائية المضادة للالتهابات والمهدئة ومضادات الأكسدة. يُعدّ عنصرًا أساسيًا في تركيبات العناية بالبشرة المتقدمة، فهو يُهدئ البشرة الحساسة، ويُقلل الاحمرار، ويدعم بشرة متوازنة وصحية - بشكل طبيعي.
-
جليسرهيزينات ثنائي البوتاسيوم (DPG)
ثنائي بوتاسيوم غليسرهيزينات (DPG)، المُستخلص من جذر عرق السوس، مسحوق أبيض إلى أبيض مائل للصفرة. يشتهر بخصائصه المضادة للالتهابات والحساسية وتهدئة البشرة، وقد أصبح عنصرًا أساسيًا في تركيبات مستحضرات التجميل عالية الجودة.
-
أحادي جليسرهيزينات الأمونيوم
أحادي غليسرهيزينات الأمونيوم هو شكل ملح أحادي الأمونيوم من حمض الغليسرهيزيك، مشتق من مستخلص عرق السوس. يتميز بخصائص مضادة للالتهابات، وواقية للكبد، ومزيلة للسموم، ويُستخدم على نطاق واسع في المستحضرات الصيدلانية (مثلًا، لأمراض الكبد كالتهاب الكبد)، وكذلك في الأغذية ومستحضرات التجميل كمضافات لمضادات الأكسدة، أو المنكهات، أو المهدئات.
-
ستيريل جليسيرهيتينات
ستيريل جليسرهيتينات مُكوّنٌ رائعٌ في عالم التجميل. يُشتقّ من استرة كحول الستيريل وحمض الجليسرهيتينيك، المُستخلص من جذر عرق السوس، وله فوائدٌ مُتعددة. يتميز بخصائص قوية مضادة للالتهابات والتهيج. ومثل الكورتيكوستيرويدات، يُهدئ تهيج الجلد ويُقلل الاحمرار بفعالية، مما يجعله الخيار الأمثل للبشرة الحساسة. كما يعمل كعامل مُرطب للبشرة. من خلال تعزيز قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة، يُضفي عليها شعورًا بالنعومة واللمعان. كما يُساعد على تقوية حاجز البشرة الطبيعي، مُقللًا من فقدان الماء عبر الجلد.